الله موجود وبعض البشر تُصر أن تأخذ مكانه .
*
لك بالفؤاد منزلة ما بلغتها لو كنت من دمي .
*
القتل باسم الخالق أضر من القتل لأجل السلطة ؛ فأنت زرعت النفور من دين الله وأبغضت التقرب الروحي إليه في كل نفس متذبذبة الإيمان .
*
ما يجعل الإنسان يكذب ويظهر بغير حقيقته مخافته الوحدة والنفي المجتمعي والنفور .
*
إن عفوت فأنا مخلوق ضعيف يتمثل لطاعة الرب ويتقلد بخالق عظيم يعفو أكبر الذنوب بمشيئته .. ليس لأَنِّي ضعيف بدونك أيها البشري الوغد .
*
إذا لم تك تملك المقدرة لتحمل مجازافتك حتى النهاية فارضى بخنوعك .
*
حاول أن تفهم أن تجاهلي ليس لألفت نظرك وأحوز إهتمام .. أنا أُلغيك تمامًا من قاموس حياتي كأن لم تك أبدا .. فلا حاجة لي بسلوكيات الرجاء ولا استعطاف لتكون مؤقتًا و ذلك الآخر الذي صورته أُمنياتي الجميلة وقلبي المُحب .
*
الذاكرة الحديدية لا تعني الذكاء فأنت حينها لا تختلف عن الكمبيوتر بدون إنسان يعمل لتطويره .
*
الملحد ينكر وجود الله لأنه يرغب بعونه وأن تمتد يده إليه لترحمه ويتشوق للقائه أكثر من المؤمن ، هو يعصى بالقول وبداخله يصلي اللقاء به ليتم يقينه بوجوده وإن كان لقاء أخير به هلاكه . إن عقله لا يصدق أن يكون هناك رب راضي بالأمراض والحرب والكوارث وتسيد الطغاة .
*
الفراغ يجعلك تتضور جوعًا فور انتهائك من وجبة دسمة .
*
تدبرك ليس لهم بل لك .. أنه ليس قيد إنها حريتك الجميلة تلك التي تشبه بياض
الإوزة تملكت كل جمال لكنها لم ترضخ كالدجاج ولم تغدر كالذئاب .
حريتك لا تنالها بالجلافة ،، بل ستنال حرب منهم وخيبة وندم يسكنانك دهرًا ، حُر وحيد منسي بائس ، وجعك لا يئن له إلا مديرك الإتكالي و سريرك المبتلي بك .
راجع قولك ،، تمهل ،، ضع ذاتك في تلك الزاوية التي تستحقرها ،، اِسمع نفسك صوتها العالي ،، يا للقسوة يا للجهل يا لاستعجالي وسخفي . نادم ؟. أحِب .
نعم كل مايلزمك لتكون ذلك الحُر الصالح المفقود هو الحب ، أحب كل شيء ولا تتبعه بلا تفكر .
قلبك أكبر من مساحات الرياض والشطئان لذا ستقبل الجميع ويتقبلك .
*
أعتذر لك عن كل جرح لامس القلب وأنزل من العين دمعة ..
أعتذر لك عن لحظة غبت فيها وماقدر غيري يملاك فرحة ..
أعتذر لك من كل جاهل لطهر قلبك وضره ..
*
إني إذا قال طالعي السوء فيك هزأتُ منه
وإن جاد بالوصف آمنت بكل أساطيره
وإن قال الموت في مضجعك تشوقته
فلا سعد لي بعيشٍ في غير أحضانه
ولا رجل يسكن ناظري وان غبت عني
ككأس من يد ساقي ثملتُ منه فلا أصحاني
*
لا أحد يستطيع هزيمة ما بداخلك من كفاح لتصبح علم معروف من اسمه الأول إلا تراخيك عن الإجتهاد .
*
يشوفون الاستهزاء شيء من خفة الدم والله يراه تعالي وغرور وتوهم بالأفضلية كما توهم الشيطان أنه خير من آدم .
*
لا يمكن أن تقبل ثقافة الرجل المتدين وتتعايش معها بصدر رحب لأنه غالبًا سيلزمك ويفرض عليك اتباع ما تقبلته منه وكأن دليل احترامك له لا يثبت إلا عندما تصبح نسخته .
*
في بلدي من المزعج أن ترتبط بالقبيلة وكذلك مزعج أن لا ترتبط بها .
فبها أنت مُبارك الخُطوات محفوفٌ بالحب ولك ألف عونٌ لكنك كطير بين الأسماك ، و أنت بدونها لا تُرى هكذا هم يحكمون وإن كنت بدونها أغنى من طائر يرفرف أينما تشاء العيون .
مذبذب بين حرية لا انتماء بعدها و انتماء كل العبودية بقلبها .
*
أغلب الأمور التي تمتد من الحياة الإفتراضية والإعلامية للواقع هي مصلحة استثمارية بسبب ما حققوه من ضجة أكثر من كونها محبة وموافقة لما يقدمونه .
*
لا تأمن اللئيم فإن داهنته أذلكٓ .
*
المرونة العقلية نعمة تجعلك في تطور ذاتي وإجتماعي ونفسي دائم .
*
الشك بالنفس وبما تدركه نافع لأسباب عدة فهو من يجعلك متمهل وشغوف بالمعرفة ومتواضع .
*
كل الخلوقين عابدين وان لم يعلموا عن الأديان شيء ، فجميع الأديان باختلافها عبارة عن طقوس جسدية لإثبات الولاء لما يتبعونه .. فكثير من الديانات تشترك بطقس مقدس وهو الدعاء حتى من لا يتبع دين فهو يرجو الله في أحلك ظروفه .. وبعضها تشترك في الصوم .
*
الدواعش ليسوا فقط من يُفجر بالآمنين بل من يفجُر بالخصومة كذلك .
*
لا تدعي الثقافة وتجزم ببلوغك العلم والمعرفة بالحقائق ، وأغلب ما تؤمن به من حقائق مسرودة كيفما شاء لها حكام عصرها أن تكون آنذاك .
*
ليت لنا عمر جديد لنتجاوز كل البدايات التي ستخلق الانتهاء لسعادة لصديق لود ... لكن الأمر ليس كذلك وستبقى تلك المساوئ تتوالى بصدفة تجمعنا بهم .
*
الحاكم الفاسد يسحق سمعة دولته التي وثقت فيه بسبب أطماعه .
*
الذي ينفعل عليك عندما تعاتبه رغم خطئه يؤكد جرمه .
*
نحب الموتى الذين لا نعرفهم وتربطنا بهم روابط دم لأننا نجهل شخصياتهم ولم يقع بيننا وبينهم أي ألمٌ يفتك بالذاكرة كما يحصل من الأحياء .
*
ليس لك مقام في قلبي .. فكف عن السؤال والتذلل وأحفظ ما بقي لك من كبرياء .
*
ناس تحور الحقائق لا تتعب نفسك وتقع في الجدل معهم .. ولا تستنزف طاقتك هباءً .
*
أتنفس حروف لست أكتبها .. تخنقني دون أن أفهمها .. تحاول أن تسمعني ذاتها ولكن الدمع يسبقها فتموت قبل أن ألقاها .
*
كُلما كبرنا صار كل شيء مررنا به حلوً وإن كان بشع وأثقلنا زمنًا .
*
أكثر شيء ستندم عليه مستقبلًا وقت لم تمضٍه مع من أحبك بصدق .
*
دائمًا نرى أن الأخر غير مناسب لنا كشريك ,, ونتجاهل أن قد نكون نحن غير المناسبين له ولمكانته وذائقته و ثقافته وشخصه !!
وهذا من سوء مافي النفس البشرية أن تُعلي شأنها وتضع ذاتها فوق الشُبهات والنقد وكأنها المُنزهة وباقي البشر لابد وأن يخضعون لمجهر الانتقاد والتقييم !!
*
لك بالفؤاد منزلة ما بلغتها لو كنت من دمي .
*
القتل باسم الخالق أضر من القتل لأجل السلطة ؛ فأنت زرعت النفور من دين الله وأبغضت التقرب الروحي إليه في كل نفس متذبذبة الإيمان .
*
ما يجعل الإنسان يكذب ويظهر بغير حقيقته مخافته الوحدة والنفي المجتمعي والنفور .
*
إن عفوت فأنا مخلوق ضعيف يتمثل لطاعة الرب ويتقلد بخالق عظيم يعفو أكبر الذنوب بمشيئته .. ليس لأَنِّي ضعيف بدونك أيها البشري الوغد .
*
إذا لم تك تملك المقدرة لتحمل مجازافتك حتى النهاية فارضى بخنوعك .
*
حاول أن تفهم أن تجاهلي ليس لألفت نظرك وأحوز إهتمام .. أنا أُلغيك تمامًا من قاموس حياتي كأن لم تك أبدا .. فلا حاجة لي بسلوكيات الرجاء ولا استعطاف لتكون مؤقتًا و ذلك الآخر الذي صورته أُمنياتي الجميلة وقلبي المُحب .
*
الذاكرة الحديدية لا تعني الذكاء فأنت حينها لا تختلف عن الكمبيوتر بدون إنسان يعمل لتطويره .
*
الملحد ينكر وجود الله لأنه يرغب بعونه وأن تمتد يده إليه لترحمه ويتشوق للقائه أكثر من المؤمن ، هو يعصى بالقول وبداخله يصلي اللقاء به ليتم يقينه بوجوده وإن كان لقاء أخير به هلاكه . إن عقله لا يصدق أن يكون هناك رب راضي بالأمراض والحرب والكوارث وتسيد الطغاة .
*
الفراغ يجعلك تتضور جوعًا فور انتهائك من وجبة دسمة .
*
لا تغتر بلحظتك الآن تدبر مآل الآخرين أو تخيل شيء مجنون ، قلب حرفك ألفً وتسعين ، فـ هناك حيث لا لوم يجتاح فكرك ولا عتاب يوقظ ضميرك أنت بخير .
حريتك لا تنالها بالجلافة ،، بل ستنال حرب منهم وخيبة وندم يسكنانك دهرًا ، حُر وحيد منسي بائس ، وجعك لا يئن له إلا مديرك الإتكالي و سريرك المبتلي بك .
راجع قولك ،، تمهل ،، ضع ذاتك في تلك الزاوية التي تستحقرها ،، اِسمع نفسك صوتها العالي ،، يا للقسوة يا للجهل يا لاستعجالي وسخفي . نادم ؟. أحِب .
نعم كل مايلزمك لتكون ذلك الحُر الصالح المفقود هو الحب ، أحب كل شيء ولا تتبعه بلا تفكر .
قلبك أكبر من مساحات الرياض والشطئان لذا ستقبل الجميع ويتقبلك .
*
أعتذر لك عن كل جرح لامس القلب وأنزل من العين دمعة ..
أعتذر لك عن لحظة غبت فيها وماقدر غيري يملاك فرحة ..
أعتذر لك من كل جاهل لطهر قلبك وضره ..
*
إني إذا قال طالعي السوء فيك هزأتُ منه
وإن جاد بالوصف آمنت بكل أساطيره
وإن قال الموت في مضجعك تشوقته
فلا سعد لي بعيشٍ في غير أحضانه
ولا رجل يسكن ناظري وان غبت عني
ككأس من يد ساقي ثملتُ منه فلا أصحاني
*
لا أحد يستطيع هزيمة ما بداخلك من كفاح لتصبح علم معروف من اسمه الأول إلا تراخيك عن الإجتهاد .
*
يشوفون الاستهزاء شيء من خفة الدم والله يراه تعالي وغرور وتوهم بالأفضلية كما توهم الشيطان أنه خير من آدم .
*
لا يمكن أن تقبل ثقافة الرجل المتدين وتتعايش معها بصدر رحب لأنه غالبًا سيلزمك ويفرض عليك اتباع ما تقبلته منه وكأن دليل احترامك له لا يثبت إلا عندما تصبح نسخته .
*
في بلدي من المزعج أن ترتبط بالقبيلة وكذلك مزعج أن لا ترتبط بها .
فبها أنت مُبارك الخُطوات محفوفٌ بالحب ولك ألف عونٌ لكنك كطير بين الأسماك ، و أنت بدونها لا تُرى هكذا هم يحكمون وإن كنت بدونها أغنى من طائر يرفرف أينما تشاء العيون .
مذبذب بين حرية لا انتماء بعدها و انتماء كل العبودية بقلبها .
*
أغلب الأمور التي تمتد من الحياة الإفتراضية والإعلامية للواقع هي مصلحة استثمارية بسبب ما حققوه من ضجة أكثر من كونها محبة وموافقة لما يقدمونه .
*
لا تأمن اللئيم فإن داهنته أذلكٓ .
*
المرونة العقلية نعمة تجعلك في تطور ذاتي وإجتماعي ونفسي دائم .
*
الشك بالنفس وبما تدركه نافع لأسباب عدة فهو من يجعلك متمهل وشغوف بالمعرفة ومتواضع .
*
كل الخلوقين عابدين وان لم يعلموا عن الأديان شيء ، فجميع الأديان باختلافها عبارة عن طقوس جسدية لإثبات الولاء لما يتبعونه .. فكثير من الديانات تشترك بطقس مقدس وهو الدعاء حتى من لا يتبع دين فهو يرجو الله في أحلك ظروفه .. وبعضها تشترك في الصوم .
*
الدواعش ليسوا فقط من يُفجر بالآمنين بل من يفجُر بالخصومة كذلك .
*
لا تدعي الثقافة وتجزم ببلوغك العلم والمعرفة بالحقائق ، وأغلب ما تؤمن به من حقائق مسرودة كيفما شاء لها حكام عصرها أن تكون آنذاك .
*
ليت لنا عمر جديد لنتجاوز كل البدايات التي ستخلق الانتهاء لسعادة لصديق لود ... لكن الأمر ليس كذلك وستبقى تلك المساوئ تتوالى بصدفة تجمعنا بهم .
*
الحاكم الفاسد يسحق سمعة دولته التي وثقت فيه بسبب أطماعه .
*
الذي ينفعل عليك عندما تعاتبه رغم خطئه يؤكد جرمه .
*
نحب الموتى الذين لا نعرفهم وتربطنا بهم روابط دم لأننا نجهل شخصياتهم ولم يقع بيننا وبينهم أي ألمٌ يفتك بالذاكرة كما يحصل من الأحياء .
*
ليس لك مقام في قلبي .. فكف عن السؤال والتذلل وأحفظ ما بقي لك من كبرياء .
*
ناس تحور الحقائق لا تتعب نفسك وتقع في الجدل معهم .. ولا تستنزف طاقتك هباءً .
*
أتنفس حروف لست أكتبها .. تخنقني دون أن أفهمها .. تحاول أن تسمعني ذاتها ولكن الدمع يسبقها فتموت قبل أن ألقاها .
*
كُلما كبرنا صار كل شيء مررنا به حلوً وإن كان بشع وأثقلنا زمنًا .
*
أكثر شيء ستندم عليه مستقبلًا وقت لم تمضٍه مع من أحبك بصدق .
*
دائمًا نرى أن الأخر غير مناسب لنا كشريك ,, ونتجاهل أن قد نكون نحن غير المناسبين له ولمكانته وذائقته و ثقافته وشخصه !!
وهذا من سوء مافي النفس البشرية أن تُعلي شأنها وتضع ذاتها فوق الشُبهات والنقد وكأنها المُنزهة وباقي البشر لابد وأن يخضعون لمجهر الانتقاد والتقييم !!
